ﻋﻮنٌ ﻣﺴﺘﺪام ﻟﻺﻧﺴﺎن ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎن
“ إن هذا الإنسان قادر بعون الله عى أن يهزم الكراهية بالمحبة، والتعصب بالتسامح، وأن يجعل جميع البشر يتمتعون بالكرامة التي هي تكريمٌ من الله -جل شأنه- لبني آدم أجمعين .”
خادم الحرمين الشريفين
الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود
رحمه الله
تنبثق أعمالنا الإنسانية من محاور استراتيجية
تُعنى بالإنسان وفرص نمائه
التعليم
الاهتمام بأن يكون التعليم رافداً لمجتمع المعرفة ومعززاً لجهود التنمية الشاملة اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً، وأن تكون المؤسسات التعليمية.
الحوار
وذلك من خلال دعم جهود الحوار بين أتباع الحضارات والأديان وتشجيعها لتعزيز التفاهم بين المذاهب والمعتقدات المتعددة والحد من التمييز والنزاعات.
التنمية الإجتماعية
وهي تُعنى بالإنسان باعتباره العنصر الذي يتكون منه المجتمع الذي يتألف من مجموعة من الأفراد، وذلك من خلال الاهتمام بتنمية قدرات أفراد المجتمع
العلوم والتقنية
المساهمة في تقليص العوائق التي تواجهها المجتمعات بفعل التسارع الكبير في التطور العلمي والتقني، ومحاولة المساعدة.
الرعاية الصحية
الاهتمام بالرعاية الصحية باعتبارها حق لكل إنسان، وحاجة من حاجاته الأساسية. ويرتبط حق الإنسان.
التنمية الإقتصادية
الدفع بالطاقات البشرية للمساهمة في التنمية الاقتصادية الشاملة والمشاركة في تحقيق عائد في الناتج المحلي الإجمالي.
الأمن والسلام
انطلاقاً من العلاقة السببية الطردية بين تحقيق الأمن والسلام وتحقيق التنمية المستدامة، فإن الاهتمام بعوامل.